المساندة والحفاظ على المعلمين من الإنقراض

نتمنى المساندة والدعم من الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم، والمسؤولين بالشؤون المالية بالوزارة؛ لمطالبة وزارة المالية بإنصاف معلمي التربية والتعليم ومساواتهم بالأزهر الشريف؛ فليس من المعقول ولا المقبول أن يتم التعامل معنا على أساسي ٢٠١٤ ونحن الآن في ٢٠٢٣.

و “كلنا نعلم بأحوال المعلمين وحجم المآسي التي يعيشونها في تلبية احتياجاتهم المعيشية الأساسية في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.. ومن أجل إنفاذ القانون رقم ١٦ لسنة ٢٠١٧ وهو ما سيُسهم بكل تأكيد في رفع أجور المعلمين وتخفيف وطئة الظروف الاقتصادية التي نمر بها جميعاً”.

“كفانا سنوات نقبع تحت ضغط وجور البنود الخاصة بتثبيت الحوافز والمكافآت والبدلات على أساسي عام ٢٠١٤”.

و المدرس لم بيطلع معاش بعد فترة طويلة في مجال التعليم ويخرج علي يدة أجيال من الشباب منهم الدكتور والمهندس والضابط و المدرس وجميع التخصصات بعد 60 سنه من إرهاق وتعب ياخد نهاية الخدمه قروش بعد ما يجيلة سكر

وضغط و في منهم بيعمل عملية قلب مفتوح وفي الآخر المدرس لا يتساوى مع موظف في شركه الكهرباء ولا يتساوى مع موظف البنوك ولا الضرائب و لا النواب ال بيروح يقعد في مجلس الشعب وفي منهم بينام في الجلسة والكامرة تجيبه وهو نائم وياخد في الجلسة كذا …..

هل المدرس لا يستحق أجر يساوي تعبه..

كليات التربية والتعليم ما فيش اقبال عليها بسبب ضعف المرتبات وشوية كده ها تلقي الكليات قفلت

أرجو الإهتمام بالمعلم لولا المعلم لا يوجد أجيال.