طالت الليالي فأزدا. السهاد نار
فيا لهيب الشوق. أراك
بالحشا. وبين الآضلااع
آتمزقني. وأنت طبيب الفؤاد
أخشاك. وأهابك
وأعلم أن طعنك مؤلم جراح
تراودني الأحلاام. فأغتال.
فمتي تستكين القلوب
وتبوح. بما تحسه وترآه
ويخمد نزيف. المشتاق
فيا …رقيقة الإحساس…..
علي أغصان الخفوق
آنتظرك….بلهفه مشتاق
علي جمرات. الفؤاد
More Stories
شفاء.. بقلم ولاء شهاب
حوار بين تائهٍ ومهزوم … بقلم ولاء شهاب
قدر .. بقلم ولاء شهاب